هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يــسعـــد قــلــبـ♥ ــككِ يَ [ زائر ] نــورتِ منــتـديــآت ونـاســة بـنــآت
 
الرئيسيةبوآإبتنـآإأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول

 

 العودة الى المنزل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سارونه الحلوه


سارونه الحلوه


مسـآهمـآتـﮯ.. : 113
تقيـمآتـﮯ.. : 3
مخـآإلفـآتــﮯ :
العودة الى المنزل  Left_bar_bleue0 / 30 / 3العودة الى المنزل  Right_bar_bleue

чσuя sмs » : الحياة صفحات .. وانت أجمل صفحه فيها .. فيستحيل أن أطويها أو أرميها .. لأن جروحي أنت من يداويها


العودة الى المنزل  Empty
مُساهمةموضوع: العودة الى المنزل    العودة الى المنزل  I_icon_minitimeالأربعاء 18 يناير 2012, 03:02

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782
بدون مقدمه العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782

لعودة الى المنزل رواية قصيرة جمال السائح القسم الاول ( 1 ) في ذات يوم ..
كان قد عاد ليلا الى المنزل ،
وكان يحمل معه علبة مغلفة بورق لا يناسب الا ورق يحيط بعلب الهدايا . .
لم يجد احدا هناك ، ليس لها ان تغيب عن البيت من دون اعلامه . .
كيف يمكن ان يحدث مثل هذا ! امر لا يمكن تصوره ، ترى هل حدث شيء ما ولم يعلم عنه حالا ،
ام انها غادرت المنزل لعلة او اخرى ، يا ترى هل قررت هجره وتركه . واذا قررت مثلا ذلك فهل ستبقى بعيدة عنه لمدة طويلة ام لا . .
ربما كانت تريد استفزازه !
ولكن ليس لها سابقة في مثل هذا الباب ابدا . . لكنه حينما استيقظ في صباح اليوم التالي وبعد سؤاله عنها تليفونيا الكثير من اقاربه واصدقائه وجدها في سريرهما ، ترقد الى جانبه ، وكانت تمارس الحب ايضا معه ..
ولقد نسي هو الاخر غيابها في ليلة امس ! ( 2 )
في الليلة التي اعقبت تلك الليلة ، كان كل شيء على ما يرام ، في الصباح ودعها وغادر البيت وكل شيء في احسن حال ، هي وكل شيء يحيط بها ، لكنه حينما عاد اليها في المساء ، فوجئ بغيابها وللمرة الاخرى ! ولكن .. !
هل ألم بها مرض ؟
ام حالة ما اضطرتها الى الذهاب الى الطبيب ولم تستطع اعلامه وكيف يحدث مثل هذا ورقم هاتفه الجوال هي تحفظه عن ظهر غيب. .
كان بمستطاعها اخباره واعلامه لكن شيئا من ذلك لم يحدث . هل نقلها احد الجيران الى الطبيب او . .
..............
لكنه سأل المحيطين بمنزله فلم يعلموا
.. عنها اي وضع غير طبيعي وهي الى الظهر كانت في المنزل وبعد الظهيرة كانت ايضا في المنزل وعند الغروب كانت في المنزل كذلك.
لم يرها احد تغادره ، ولم يبصرها احد تفارقه! ولم يرصدها احد فيراها تخرج منه . .
لكنه في صباح اليوم الذي تلاه وجد نفسه مغرقا في ممارسة افعال الحب المختلفة مع جسدها الجميل ! ( 3 )


وفي ليلة اخرى افتقدها لمرة ثالثة ثم ..
ثم احس بوجود احد ما في البيت واذن فهي ما تزال في داخله ، ولكن اين هي ؟
لقد فتش البيت كله فلم يجدها .
انه امر مزعج للغاية ان يفقد المرء من يحب ويصير لا يعلم عنه اي شيء ولا حتى اي خبر! والان اصبح عليه ان يدخل كل الغرف للمرة الثالثة والرابعة ،
ويفتش سائر الامكنة ولمرات متوالية دون اي توان او كسل . . لكنه حينما دخل الحمام مرة اخرى كمن اصبح يستعين بحالة من الفشل والاحباط لا ارادية يشغل نفسه بها عن عجزه غير المحدود تهافت الى سمعه صوت ما ، شعر انه ينحدر اليه من غرفة النوم . .
.........
( 4 ) واذا به يتفاجأ بجسدها حينما وجد انفاسها تطلع عليه من أديم الفراش . .
ولكن كان ثمة جسد يرتمي حقا فوق السرير ، انه ليس انفاس وحسب بل هي كانت بلحمها وعظمها . . ها هي ملامحها ما زالت تشتبك بناظريه . . كانت تحاول ان تستيقظ من نومها او من رقاد طويل..
كان مُروّعاً بحيث كان ينتظر من خياله ان يهذي ويتوقع منها ان تسائله (لقد تأخرت . . اين كنت )
ولكن ا
ي شيء من هذا لم يحدث بل وجدها تفتح عينيها على
ملامحه من دون ان تحرك بجسدها الا قليلا ثم وثبت برأسها لتلتقي بقامته وهي تقف حيالها ثم استندت الى كوعها وحدقت فيه بعده
ا انحدرت برأسها فوق الوسادة واشارت اليه باصابعها (ان اقترب وانضم الي فانا عطشى الى كل انواع الحب . .)
ما زالت اصابعها تشير اليه بالتحرك صوبها لكنه كان ما يزال
يحدق فيها هو الاخر ولما يزل كل شيء لديه غير قابل للتوضيح الا ما كان من غطاء
سريرها الذي كانت تتدثر به فكشفته عن نفسها
ليلفى جسدها كما ظن وتصور لانه ما كان يراها تنام يوما الا عارية من اي ثوب
وها هي الان تلقمه عصا الحب من دون ان تهدده باستلاب اي ثورة من ثورات العشق لديه .
. اشارت اليه هذه المرة بساقها الناشزة خارج مساحة غطاء
السرير لكنه تبين وراءها شيئا ما كان يجهله تماما . . لانه كان يمثل لديه شيئا اخطر من يوم ميلاده . .
لكنه وفي صباح اليوم التالي كان يجدها تقتعده وهي
مجردة من كافة ثيابها ولقد كانت تفتش في
وسط قامته
عن شيء يمكن ان يفجئ غيرها باطواله
المختلفة والفائقة للحد الا هي التي كانت قد عركت سياساته جميعا !
......
( 5 ) وفي ليلة اخرى جد في البحث عنها
بعد ان كلّ في العثور عليها وكم من مرة حاول ان يسائلها
عن سرّها في الانكماش او الغياب او الاختفاء لكنه كان يشعر
ان لسانه يلجمه وان طاقته على الكلام تتمنع عليه
فكان يسترسل في اهمال القضية وسؤلها لكنه
في ليلة اخرى بحث عنها كثيرا في
غرفة النوم ..!!
وغيرها من الغرف لكنه لم يجدها حتى تهافتت
اليه اصوات خافتة من قبيل الهمهمة وحينما استدرجته تلك
النسائم الصوتية الى غرفة نومهما هو وهي تلك الغرفة
التي بحث فيها عنها مرارا وكرر ارتياده لها تكرارا فلم يكن
يعلم وقتها كيف انسل في فراشها وانكمش على نفسه
تحت الغطاء حتى ظن انه يضايقها بل يقاسمها المكان بعنوة فوق السرير . .
بعد ان كان احس بانفاسها تداعب انسام الغرفة العزيزة على قلبه رغم انها كان يحاول
مرارا ان يفهمها ان ممارسة الحب
لا تقتصر فقط على غرف النوم بل ان اي مكان مستباح هو بامكانه ان ينقلب
مسرحا لافعال الحب في داخل الحياة الزوجية
.......ز
( 6 ) وفي ليلة اخرى حدث معه شيء شبيه

بهذا لكنه لم يكن ليعلم كيف نسي عتابه او اسئلته المركومة..

والتي تنتظر اجابات عدة يفترض ان تكون لا مثيل لها لكنه تناساها رغم نفس
ومن دون ان تعثر لها ولا حتى على جواب واحد !
ولا يعرف كيف غابت عن باله كأشياء كان فعلها او قام بها
في ايام الطفولة وليس لذاكرته ذات الطاقة المحدودة ..
ان تستعيد تذكرها او تستجدي
الزمان في استعطائه اياها ولمرة
اخرى كي تجتر لحظات ايامها وسويعات
مغامراتها لكنه رأى نفسه انه ما يزال يعانقها ثم عانقها وعانقت
ومن ثم انفلتت منه تبحث في جسده عن شيء اضاعته منذ زمن لكنه لحسن الحظ كان
قد الفى ضالته التي كان اضاعها في جسدها من قبل ان تعثر هي على ضالتها في موقعه القديم نفسه ! ( 7 ) العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782 العودة الى المنزل  2797482782 العودة الى المنزل  2797482782
............
وفي ليلة اخرى ..
كان قد قبض عليها خوف ان تهرب منه ، قبض على جسدها كما لو كان يغتنم الفرصة خوف ان لا ينال منها فرصا اخرى. . لكنه اجترء في وقتها ونسي كيف حاول ان يتشبث بمثل هذه الجرأة ولمّا تعانده الذاكرة او النسيان العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782 العودة الى المنزل  2797482782
في اجتراحها ساءلها كما لو كان صوتا اخر يدوي في داخله هو الذي انبث
ق عنه يسائلها وبالنيابة عنه هل كانت تنوي ان تهجره ام كان هو الذي ينوي تركها ؟ !
لكنه الان لا يدري كيف يسائل
الجسد فيها عن كل لحظة عاشها بدونه !
ثم اجابته بنظرة غائمة لكنه كما لو كان اكتشف فيها قمرا يستتر خلف غمامها . . كان قمرا لا يطل عليه من احداقها في كل مرة !
هل كان يترقب استهلاله بين الحين والاخر دون جدوى لكنه اليوم يلفاه على غير موعد مسبّق منه
ا ولا منه ! لكنه شعر ان شيئا منه يتعنصر اليه على حد من الحدود لانه يمثل لديه صفة من صفات الرجولة كانت تحاول ان تمتلك اسبابه ومن دونه قسراً من غير ان يتمكن من التدخل لصالحه كي يحسم القضية لانه كان في متناولها وانه اصبح لديها يمثل عنصرا هاما من عناصر بامكانها ان تصوّت لجانبها عليه حتى ينهار ويرتمي بين يديها
كلما حدقت فيه اعين جسدها الذي لا يستره عن ناظريه اي غمام من الاثواب او سحاب من الالبسة .
( 8 ) العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782 العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782 العودة الى المنزل  2797482782
.........
وفي ليلة اخرى شعر انه كان وما يزال يغوص في ابحر
جسدها يحاول ان يستلب منه ردا يمثل عنده اعترافا برجوليته حتى
استمكن من لؤلؤتها بعد ان وقع على صدفها الذي لم يتغلق يوما بوجهه
لكنه في اليوم استعسر عليه . . وظل كذلك حتى ارخت لعنصره كل الزمام كي ينفلت
ويلحق بانفاس
بوابة صدفتها المواربة كي تنسل عمالقة بقعه في روعتها وتنسرب في
داخل مخملها وهو لا يلوي على شيء
الا ان يستعذب طعم مرجانها ويشم رحيق طحلب
زاهي الالوان ، كان يعتاش بين الحين والاخر فوق صخرتها متسلقا ضفّتها المعرشة بانواع الاحراش المستلقية بين اعناق شطآنها المالحة !
(  ) وفي ذات ليلة بعد ان شعر انها قد عادت لطبيعتها
فلقد مرّت ليال من دون ان يفتقدها في البيت وذلك حين رجوعه
اليه في المساء او في الليل وحينها وعندما كان يمارس الحب معها
في نفس تلك الليلة شعر بصوت يجترئ على المكان ظن به
صوتا اخر لشخص ثالث لكنه تذكر الصوت فعرفه
لانه كان يحمل جَرس انفاسه التي تشتبك بحنجرته . .
لكنه هتف بها للحظة وكأنه تناسى اي عرش يمكنه العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  4023764640
ان يتسلقه لو طال به الامد وانتوى ان يسمح لنفسه
العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782
باطول وقت يمكن لجسده ان يلبث متعانقا
مع جسدها الذي كان اكثر جرأة من هذا لانه كان متنبها
الى كل صغيرة وكبيرة يمكن ان تصدر منه فانتهره شبقها واستبقته
الى اخذ حذرها من اسئلته التي ظلت عائمة للحظات فوق شفتيه من دون ان تتحرك العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782
، ريثما يطلق انفاسه الجديدة ويستم
د غيرها تدفع بالاولى الى الخارج كما تفعل الايام
حينما تتدافع مرتبكة ريثما تفوز بذكرى حب غير مرتبكة لان
اصحابها لم يتوقفوا بها عند حدود التلعثم فيها .. العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782 العودة الى المنزل  2797482782
فتساءل وبالحاح فائق السرعة من دون ان يعرف
سرا لالحاحه المتأخر عن موعده ومن دون
ان يدرك علة مثل هذه الطفرة التي استأخذت
انفاسه من قبل ان تستأخذها نفس نظراتها ونفس
القمر الذي كان يعوم في سماء عينيها منذ دقائق كان
وللساعة يخال انه كان قد مضت عليه ايام وليال منذ رأى عينيها
وابصر فيهما ذلك القمر الواحد الذي كان يطلع في كلا عينيها : ـ بالله
عليك اين كنت طوال هذه المدة.. اقصد في كل هذه الليالي التي كنت العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782 العودة الى المنزل  4023764640
افتقدك فيها ومن ثم اعود لأعثر فيها عليك من
العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782 دون ان اجد
مبررا لكل مثل هذه الممارسات
او ان اجد جوابا مقنعا لكل تلك التساؤلات المدهشة ولكل تلك الحراكات غير الطبيعية والخارجة عن المألوف والتي كنت تقومين بها لكنها لم تجب على تساؤلاته وعادا يمارسان الحب كما كان ولاكثر شهوة من ذي قبل حتى
احس انه ظامئ اليها ولأكثر من ذي قبل العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782
! (  ) وفي ليلة اخرى
وعندما كانا يتضاجعان تتابع كلامه
وهو ما يزال يحدق في جسدها
الذي ظن انه ولما يزل ظامئا اليه لانه لم يرتو منه بعد او انه ارتوى منه لكنه كلما فعل شعر انه
لم يحتك به منذ عشر سنين : ـ
بالله عليك . . اين كنت ، كل تلك الليالي التي كنت افتقدك فيها ولا انسى ان اشكرك انك لم تعودي الى تكرار مثل تلك الحالات ولكن هيا
اخبريني.. وكيف كنت تستلقي
ن ها هنا ولم اكن لأرك من قبل . . العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782
لقد كنت ادخل الغرفة مرارا لكني لم اكن لأرك
، أثمة خبر كان يكمن وراءك ؟ هل كنت تعودين
ولتوك الى البيت ومن دون ان اشعر بإيابك . . فكيف لم اكن احس
بك وانت تدخلين ، اكنت تمشين على رؤوس اصابع قدميك كي تدّخري
لنفسك حق مفاجأتي . . لكن ملامحها كانت لا تزال باهتة ، تزينها بالكاد
ابتسامة غريبة لم يعهدها فيها من قبل ! ومن دون ان تجيب على اسئلته ثم ترك
السؤال وعاد اليها يقصد جسدها وهي تعض على شفاهها تداري شبقا كان ألمّ بها .. العودة الى المنزل  4023764640 العودة الى المنزل  2797482782
مع تحياتي اختكم سارونه =)


عدل سابقا من قبل مــس واوً ... في الأربعاء 18 يناير 2012, 22:20 عدل 2 مرات (السبب : عــدم لفت القارئ للقصة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سارونه الحلوه


سارونه الحلوه


مسـآهمـآتـﮯ.. : 113
تقيـمآتـﮯ.. : 3
مخـآإلفـآتــﮯ :
العودة الى المنزل  Left_bar_bleue0 / 30 / 3العودة الى المنزل  Right_bar_bleue

чσuя sмs » : الحياة صفحات .. وانت أجمل صفحه فيها .. فيستحيل أن أطويها أو أرميها .. لأن جروحي أنت من يداويها


العودة الى المنزل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العودة الى المنزل    العودة الى المنزل  I_icon_minitimeالأربعاء 18 يناير 2012, 03:07

ابي ادخل الاقي ردود العودة الى المنزل  3179270507
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسَسَ وآو





مسـآهمـآتـﮯ.. : 1256
تقيـمآتـﮯ.. : 71
مخـآإلفـآتــﮯ :
العودة الى المنزل  Left_bar_bleue2 / 32 / 3العودة الى المنزل  Right_bar_bleue

чσuя sмs » : =)
=)=)
=)=)=)
=)=)=)=)



العودة الى المنزل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العودة الى المنزل    العودة الى المنزل  I_icon_minitimeالأربعاء 18 يناير 2012, 22:08

ســوري بسس حسيت آآنا المضووع واآآيد عااج فبعدله العودة الى المنزل  526387 العودة الى المنزل  526387
جآآآري التعديل....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العودة الى المنزل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اكسسورات المنزل
» العودة للمداااااارس..=_~
» قصة المنزل المسكووووون
» العودة للمدراس
» توبيكات العودة للمدارس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: آدبيـآإت , , , ::  عَالِم الْقَصَص -
انتقل الى:  
Powered by phpBB
Copyright ©2008 - 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ونـآآسة بنـآت
ولانحلل اخذ اي شيء فكل ماوجد مجهود شخصي