مُدمنيّ بششَر .

[b][center]

*

فِ مسَاء يَومٍ مَا
سَ أخُرجكِ مِنْ أعماَقيْ
سَ أقتلَعكُ مِن أوَردةِ قلَبيْ
سَ أرمَيكَ حَتىْ أسَمع صَوت إرتطاَمكَ
سَ أنُهيكَ مَني كَماَ بدأتكُ فَينيْ





كَثيراً مَا نَوهمْ أنَفسناَ بِ عَشقْ بَششرْ
حَتىْ يُخّيل إليناَ عَدمْ قُدرتناَ علىْ مُزاولْة عَادةْ الشَهيقْ وَ الزَفيرْ !
فَ نَختَنق بِهمْ
نمَتليءْ بَهمْ وَ نَرآ الحَياة بِ أعَينهمْ
نضَحكَ بِهمْ وَ نَبكيْ لِ أجَلهمْ !
نصَلْ بًهم حَتىْ عَنانَ السَسماءْ أوَ أكَثرْ ارتَفاعاً
ثَمْ
يَهووُن بِناَ إلىَ عَااشَر أرضَ ,


نَتعلقْ بَهم فَ نُدمنْ عَليهمْ
حَتىْ لاَ يمُكننّا الإسَتغناَء عَنهمْ !
وَ حَينماَ نُجرح مُنهمْ
نُسَابقْ خُطواَتنِا لِ إزاَلتهمْ مِننّا
نُبيدَهم مِنْ حَياتنِا !


حَسناً :
سَابقاً كُناَ بِدونَهمْ !
وَ ماَلعَيبْ فيَ أنّ نصُبحَ بعَيداً عَنهمّ ؟!
المَساَفةْ بَينْ كَانْ وَ أصَبحْ
نُحنّ مِنْ نُحدد بِداَيتهاَ / أهَميتهاَ



وَ سلَامْ يَغشاَكمْ مِنْ ربَ العِبادْ

روعهـ
لآآآآعدمت طرحك الرائع
ولكِ تقيمي

منووورين حباايبي
وثاانكس على الردوو