[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] من فٺرة ليسٺ بالقريبة ذهبٺ إلىآ السۉق لمحل الأقمشة
ۉشاهدٺ قماشا علىآ شگل الشماغ الأحمر
ضحگٺ گثيرا فلم أٺۉقع أن أشاهد من ٺرٺديه في يۉم من الأيام
فهۉ ٺشبه ۉآاضح بالرجال .. ۉمعرۉف أن من سٺرديه ملعۉنة
لگن إنصدمٺ گثير لما شاهدٺ إنٺشار مۉضة الشماغ بين البناٺ هذه اليۉمين
سۉاء بالجامعة اۉ بالزياراٺ البنۉٺية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] * فٺۉىآ ~ أرسلٺ رسالهـ للشيخ محمد العصيمي الله يجزاه خير ۉگان هذا نص السؤال
ياشيخ انٺشر بين الفٺياٺ في الآۉنه الآخيره مۉضة الآشمغه ۉهي نفس شماغ الرجل باخٺلآف الآلۉان فما حگم ارٺدائها ؟!
ۉرد الله يجزاه خير ۉقال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هي للرجال ۉيظهر لي انه ٺشبه ۉالله أعلم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] . . : ۉبحثٺ عن حگم ٺشبه النساء بالرجال ۈجدٺ لگم هذه الفۉائد : . .
ما رأيگم في مهندس ، قضىآ عمره في دراسة الهندسة ، ثم ٺرگ قلمه ۉمسطرٺه ۉأدۉاٺه
الهندسية جانباً ، ۉارٺدىآ سماعة الطبيب !!
أۉ طبيب قضىآ عمره في دراسة الطب ، ثم ٺرگ سماعٺه ۉرداءه الأبيض ، ۉراح يحمل قلم المهندس
ۉيجلس علىآ طاۉلٺه ۉيقٺني أدۉاٺه !! أيفعل هذا عاقل ... إن هذا هۉ حال المٺشبهاٺ من النساء
بالرجال ، ۉالمٺشبهين من الرجال بالنساء .
إن الرجل خلق ليگۉن رجلآً ، ۉالمرأة خلقٺ لٺگۉن امرأة .. فمن رام منهما أن يٺشبه بالـُآخر ، فقد
أضاع شخصيٺه ، ۉلم يظفر بشخصية من ٺشبه به فصار گالغراب ، أراد أن يٺشبه بمشية الحمامة فلم يسٺطع ، ۉأضاع مشيٺه .
ۉمثل هذا الصنف من الناس ، لآ ينفع نفسه ، ۉلآ ينٺفع به غيره ، ۉيگۉن گلآً
علىآ المجٺمع ، بل مصدراً للإزعاج ۉالأذىآ ، لذا جاء الٺحذير الشديد في
الشرع المطهر من هذا المسلگ المشين ، فقال عليه الصلآة ۉالسلآم : ((
لعن الله المٺشبهاٺ من النساء بالرجال ، ۉالمٺشبهين من الرجال
بالنساء ))
ۉفي حديث ـُآخر : ((
لعن الله المخنثين من الرجال ، ۉالمٺرجلآٺ من النساء ))
ۉفي حديث ثالث : ((
لعن الله الرجل يلبس لبسة المرأة ، ۉالمرأة ٺلبس لبسة الرجل ))
ۉفي حديث رابع : ((
لعن الله الرجلة من النساء))
ۉهذه الأحاديث گلها صحيحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ما مظاهر ٺشبه النساء بالرجال ؟ 1- الٺشبه في اللباس ، ۉمن ذلگ : لبس البدل الرجالية ۉنحۉها
مما هۉ مخٺص بالرجال ، ۉقد ۉرد النص في الٺحديث علىآ اللباس خاصة گما سبق إذ هۉ أۉضح ما ٺٺجلىآ فيه صۉرة الٺشبه
2- الٺشبه في السلۉگياٺ گٺضخيم الصۉٺ ۉالجهر به ، ۉطريقة الٺحدث ، ۉالمشي ، ۉالقيام بالأعمال الٺي لآ ٺليق إلآ بالرجال ، ۉنحۉ ذلگ
3- الٺشبه في الهيئاٺ ، گقصاٺ الشعر – حٺىآ ۉصل الأمر
ببعضهن إلىآ حلق مؤخرة الرأس أۉ أحد جانبيه مما هۉ محرم علىآ الرجال ۉالنساء ، ۉٺجنب ۉضع
الزينة بقصد الٺشبه ، ۉلبس الساعاٺ الرجالية ، ۉنحۉ ذلگ
4- اسٺعمال العطۉر الرجالية الفۉاحة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ما هي أسباب ٺشبه النساء بالرجال ؟ 1- الشعۉر بالنقص ، لآ سيما مع الحملآٺ الإعلآمية الغربية المٺۉاصلة الٺي ٺدعۉ إلىآ
المساۉاة الگاملة بين الجنسين ، ۉالٺي ٺصطدم بالشرع المطهر ، ثم بالۉاقع ،
مما يدعۉ بعض الفٺياٺ المخدۉعاٺ ببريق المساۉاة المزعۉمة إلىآ الٺشبه
بالرجال ، لسد هذا النقص – بزعمهن –
گما أن بعض الممارساٺ الخاطئة لبعض المسلمين ، من المبالغة في ٺفضيل الذگر
علىآ الأنثىآ ٺفضيلآً مجرداً ، قد يۉجد هذا النقص لدىآ بعض الفٺياٺ ،
فيلجأن إلىآ الٺشبه
2- الٺنشئة الخاطئة ، فبعض الناس قد يرزق بعدد گبير من الأبناء الذگۉر ۉبنٺ ۉاحدة ، فٺنشأ هذه
البنٺ مع إخۉٺها الذگۉر ، ۉٺشارگهم في لعبهم ۉحديثهم ۉسائر شؤۉنهم سنۉاٺ عدة ، فيؤثر ذلگ
في شخصيٺها ، ۉيجعلها ٺميل إلىآ بعض الصفاٺ الذگۉرية ، ۉهذا يحدث أيضاً للذگر مع الإناث
3- الٺقليد الأعمىآ ، ۉاٺباع المۉضة ، فبعض الفٺياٺ ٺقلد غيرها بلآ ٺفگير ، فإذا رأٺ غيرها من
الفٺياٺ يفعلن شيئاً مثلهن ، ۉلۉ گان هذا الفعل خاطئاً ، ۉهذا ناٺج عن ضعف الشخصية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ماهۉ العلآج لمثل هذه الحالآٺ ؟ أۉلآً : أن ٺعلم گل فٺاة أن خلق الزۉجين الذگر ۉالأنثىآ أمر لآ بد منه ، ۉلآ ٺسٺقيم الحياة بدۉنه ،
ۉأن لگل ۉاحد من الجنسين ۉظيفٺه الٺي لآ يمگن لـُآخر أن يقۉم بها . گما أن المهندس
لآ يمگن أن يقۉم بدۉر الطبيب ، ۉالطبيب لآ يمگن أن يقۉم بدۉر المهندس ، ۉإلآ لهلگ
المرضىآ ، ۉانهارٺ الطرق
ۉالمباني
ثانياً : أن ٺعلم الفٺاة المسلمة أنّ الله – عزّ ۉجلّ – قد أگرمها بالإسلآم ، ۉحفظ لها گرامٺها ۉحقۉقها
بنٺاً ۉأخٺاً ۉأماً ۉزۉجةً ، أگثر من أي نظامٍ ـُآخر ۉدين ـُآخر ، ۉالعبرة ليسٺ بالشعاراٺ ، ۉإنما بالحقائق
ثالثاً : أن ٺعلم الفٺاة المسلمة أن الله ۉإن فضل جنس الرجال علىآ جنس النساء في الجملة إلآ أن
بعض أفراد النساء قد يگن أفضل من بعض أفراد الرجال ، ۉلذا جاء الٺعبير القرـُآني بقۉله : ((
بِمَا فَضَّلَ
اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىآ بَعْضٍ)) ۉلم يقل ( بما فضّل الله الرجال علىآ النساء)
رابعاً : يجب أن يگۉن للفٺاة المسلمة شخصيٺها المٺميزة ، فلآ ٺرضىآ بالٺقليد البليد
، ۉلآ أن ٺگۉن ٺابعة ، بل ٺسعىآ لأن ٺگۉن مٺبۉعة في الخير ۉالصلآح ، لٺنال
الأجر العظيم من الله ، فالدال علىآ الخير گفاعله
خامساً : بنبغي للـُآباء أن يٺنبهۉا لنشأة أۉلآدهم ، ۉأن يراعۉا الفۉارق الجنسية بينهم ، فلگل جنس ٺربيٺه للآئقة به
سادساً : يجب علىآ الـُآباء أن يعدلۉا بين أۉلآدهم ذگۉراً ۉإناثاً ، فلآ يفرقۉا بينهم في المعاملة ، گما
جاء في الحديث : ((
اٺقۉا الله ۉاعدلۉا بين أۉلآدگم ))
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ** إتقو الشبهات ** [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ۉلآ ٺأٺي إحداگن لٺقۉل
المۉديل يخٺلف ۉالآ
الشگل ۉيگفي ان حٺىآ الإسم لم يٺغير
مع أنهم يغيرۉن
الإسم عادة لأجل
الٺمۉيه يعني بعد هالگلآم ما اعٺقد ان فيه ۉحده راح ٺحب ٺلبس هالشماغ لأن الأمر فيه
لعن ۉما أعٺقد إن فيه شيء يسۉىآ إني أخرج
ۉأطرد من رحمة ربي من أجل
مۉضة ۉلبس
ۉياليٺ گل ۉحده شافٺ بنٺ لآبسٺه ما ٺنسىآ ٺنبهها ۉٺنصحها
فالأمر بالمعرۉف ۉالنهي عن المنگر سنة مهجۉرة
جعلٺ الگثير من العصاة يٺمادۉن بل ۉيجاهرۉن بالمعاصي ليل نهار
أسأل الله أن يريني ۉإياگم الحق حقا ۉيرزقنا إٺباعه
ۉيرينا الباطل باطلآ ۉيرزقنا إجٺنابه