أنتى جوهرةثمينة
إنها حالة من تعقيم
المشاعر
فتاة / إمرأة مُعقمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هكذا وجدنا أنفسنا ...!!!!
مُعقمين المشاعر ... مُعقمين
التفكير ... مٌعقمين الثقافة .]
آلف باء الحياة التى تربينا عليها >>> هو التعقيم
[أن نسكب فوق أنوثتنا
مادة مُطهرة كل صباح ..
أن
نتعلم كيف نعيش و عقولنا مغلفة >>
بـــ مُضادات حيوية لـــ أفكار
الإستقلال ... و الحرية ... و الكيان ... و الكينونة ...
[/
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أن نُتقن حقن مشاعرنا بــ مصل الكبت و التبلد ..
حتى إشعار أخر من هيئة الأطباء الاجتماعية
أن نتعاطى فيتامينات لــ تقوية القدرة على
>>
الإستسلام دون قيد أو شرط ...
أن لا نُعرض أنفسنا لــ
فيروسات الثقافة و المنطق ...!!!
تاء ثاء الحياة هو
التخزين
أن نُكنز أنفسنا ... و نُخزن وجودنا ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و نضع تاء التأنيث فى الفريزر
...
و نجمد أنوثتنا فى درجة مائة تحت
الصفر .
لــ حين تصدر أوامر
عليا من الآهل و المجتمع
...
بـــ إذابتها فى درجة الحياة العادية
...
و نحن ... ما
هو شعورنا...؟؟؟
نحن فى منتهى السعادة ...
راضين ... منتظرين ...
و مُسلحين بــ ديننا و سُننا
و قدوتنا أمهات و فتيات المسلمين ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فــ كل ذلك من
منطلق الخوف علينا و المُحافظة على برائتنا
...
فــ عمليات التعقيم و التخزين و الحفظ و التجميد .... إلخ
من منطلق العناية الأسرية و الإجتماعية المركزة
.
و نحن سعداء ...
لــ أننا محفوظون فــ نحن
جواهر
الأسم >>> جوهرة
القيمة >>>
تُقدر بــ ثمن ... هكذا علمونا
[1]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]size]
عفواً هنا خطأ
مطبعى
القيمة >>> هنا لا
تُقدر بــ ثمن ...
القيمة هنا تُقدر لـــ من يعرف الثمن
... أو يقدر عليه ...
فـــ أنتى أيتها الجوهرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المصونة
...
جوهرة غالية..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نادرة ... لابد و أن تظلى فى
الحفظ و الصون لا تطولك >>>
نظرة حسد ... أو نظرة إعجاب
... أو نظرة إشتهاء ...
إلخ
و أسرتك تعرف جيداً تقنيات التخزين ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فــ أنتى جوهرة ملفوفة فى وشاح قطيفة مُطرز بــ الرفاهية الذهبية ...
يوماً ما ستنتقلين
من الخزانة الكبرى إلى الخزانة الخاصة
...
و حينها ســـ تتغير أمور كثيرة ...
فــ المالك الجديد ...
فارس قادم على حصان
أبيض ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و هو أول من يلمسك ...
يخرجك من وحدتك ...
يحدثك ... يُذيب تلك المشاعر المُعقمة المحفوظة ...
و ربما ... يتأنق و يتزين بكِ
...
فـــ هو يعرف قيمتك و لن يُفرط فيكِ أبداً
...
فــــ
أنتى جوهرته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الثمينة ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]التى ظل يبحث عنها حتى إستطاع >>>
أن يصل إليك بــ
شرع الله و سنة نبيه عليه أفضل الصلاة و السلام
.
فــ كم أنتى محظوظة
دمتم بخير ..